نعم لابإدة المتطرفين الارهابيين من حركة الماك ، حركة رشاد و كل الخونة العملاء الذين يسعون لزرع الفتنة و الخراب في الجزائر …

مواقفنا ثابتة لم و لن تتغير حاربنا الارهاب الاعمى بداية الثمانينات دون تمييز و لا تصنيف و مازلنا ضد التطرف مهما كان لونه انتماءه و توجهه .

الارهاب لا دين له و لا لغة له و لا عرق

نعم لابادة المتطرفين القتلة الارهابيين سواء النشطاء تحت لواء حركة رشاد الارهابية او حركة الماك المتطرفة الانفصالية .

نميز بين النشاط السياسي و النشاط الارهابي لسنا ضد حرية التعبير و حرية الرآي و حتى حرية المطالبة بالنظام الفدرالي الذي لا نعارضه في حال توفر الظروف و المعطيات لكننا نرفض استعمال العنف و التطرف لتحقيق اي مطلب سياسي مهما كان

نعم لابادة الارهابيين من جماعة الماك و جماعة رشاد اينما كانوا