جزائريّة

على هامش زيارة الرئيس تبون الى الصين … من يقف وراء عرقلة تجسيد مشاريع القرن في الجزائر … تعطيل البدء في تنفيذ مشروعي الفوسفات المدمج واستغلال منجم غارجبيلات و مشروع ميناء شرشال …

تساؤلات حول اسباب تعطيل البدء في تنفيذ مشروعي الفوسفات المدمج واستغلال منجم غارجبيلات
يفترض أن تشكل زيارة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الى الصين الشعبية نقلة نوعية جديدة في مسار العلاقات بين البلدين وتؤكد أن الجزائر ماضية في تعميق هذه العلاقات الإستراتيجية بما يمكن الجزائر من النهوض بقطاعات حيوية بالنسبة لللإقتصاد الوطني خاصة منها قطاع الإستغلال المنجمي والطاقة
غير أن الواقع يوحي بـأن هناك تعطيل مفضوح لمشاريع إستراتيجية مثل مثل مشروع الفوسفات المدمج ومشروع . إستغلال منجم الحديد العملاق بغلر جبيلات ومشاريع شراكة أخرى في مجال الطاقة
ولا نعلم إن كان رئيس الجمهورية على علم بما يحاك من طرف عصابة متنفذة في قطاع الطاقة والمناجم تحظى على ما يبدو بحماية جهات قوية ووازنة في بعض دواليب السلطة لا هم لها سوى تحصيل العمولات الضخمة من منح الصفقات لأطراف تعامل لا تتوفر فيها الشروط للظفر بمشاريع إستراتيجية كما هو الحال بالنسبة لمشروع الفوسفات المدمج ( تبسة) ومنجم غارجبيلات (تندوف)
وحتى يكون على بينة : هذا ما يجب أن يعلمه الرئيس
: مشروع الفوسفاتـ المدمج -1
إن التأحر في البدء في إنجاز مشروع الفوسفات المدمج الإصرار على شركاء صينيين لل يتوفرون على المؤهلات – اللازمة لإنجاز هذا المشروع الضخم علاوة على كونهم شركاء لإسرائيل في إنتاج وتحويل الفوسفات فهل المقصود هو إجهاض هذا المشروع لصالح قوى إقليمية؟
أن المدير العام لمجمع سوناطراك ، توفيق حكار ، كشف خلال زيارته الأخيرة إلى الصين وأنه مصر على التعامل- /مع /يونان تيات آن كيميكال كو التيدي
Yunnan TIAN’AN Chemical Co. Ltd
التي ترتبط بعلاقة شراكة مع الشركة الإسرائيلية للكيماويات /إسرائيل شيميكالز رغم أن ذلك سيكون بمثابة تمكين للكيان الصهيوني من التغلغل في الإقتصاد الجزائري عبر قطاع المناجم الحيوي بما يتعارض وسياسة البلاد المناهضة للتطبيع ويشكل إختراقا أمنيا خطيرا في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى تحصين أمنها القومي ومواجهة المخاطر .المستجدة بفعل التحالف المغربي الصهيوني
هذا الإصرار كشف عنه ال نص بيان مجمع سوناطراك حول زيارة “العمل ” التي قام بها توفيق حكار إلى جمهورية الصين الشعبية، خلال الفترة الممتدة من 15 إلى 18 ماي 2023، مرفوقا بوفد من إطارات المجمع وشركة أسمدال، ..إحدى فروع سوناطراك، و كذا مجمع مناجم الجزائر
وحسب البيان فإن الزيارة “تدخل في إطار تطوير مشروع الفوسفات المدمج التي تشرف عليه الشركة الجزائرية التي أنشأت بتاريخ 22 مارس 2022 بين المجمعين الجزائريين أسمدال و مناجم الجزائر و ,ACFC الصينية للأسمدة الشركتين الصينيتين “ووهوان” و”تيان آن “، و التي تهدف لاستغلال منجم الفوسفات في بلاد الحدبة بمنطقة جبل العنق ولاية تبسة، والتحويل الكيميائي للفوسفات والغاز الطبيعي وصناعة الأسمدة الفوسفاتية و الآزوتية ومواد كيميائية بوادي الكبريت ولاية سوق أهراس
أن الهدف الرئيسي من الزيارة كان إجراء إتصالات مع أطراف صينية لتمويل المشروع إذ جرت إجتماعات مع- مسؤولي الشركة الصينية الوطنية المحدودة للهندسة الكيميائية
و بحث الطرفان ،حسب البيان ،” سبل تمويل”مشروع الفوسفات المدمج وهو ما يكشف أكذوبة )سي .أن.أو.سيـ ( قدرة المتعاملين الصينيين العضوين في الشركة المختلطة الجزائرية الصينية التي أعلن عن إنشائها في 22 مارس . 2022ٍوالتي أوكلت لها مهمة إنجاز مشروع الفوسفات المدمج
وقد أثبتت الزيارة صحة ما كنا قد حذرنا منه من أن السيد حكارومن معه يدوسون على المحددات التي يفرضها القانون الجزائري والسياسة الخارجية للجزائر وذلك بعقد صفقات إحتيالية مع شركات صينية غير مؤهلة لإنجاز مشاريع من حجم مشروع الفوسفات المدمج (ولاية تبسة) ومرتبطة بشركة من الكيان الصهيوني وهو ما سيكون . شكلا من أشكال التطبيع في بلد يقف في الصفوف الأولى لمناهضي التطبيع
السيد حكار ومن معه – الذين كانوا قد روجوا أن شركة – يونان تيان آن- لم تعد شريكا في مشروع الفوسفات المدمج في اعقاب فضحنا لهذه الصفقة المشبوهة ومتابعتنا للموضوع عبر الموقع الشبكي فلاش نيوز وقناة فلاش نيوز على اليوتوب- كشفوا من خلال زيارتهم إلى الصين أنهم ماضون في تنفيذ الصفقة المشبوهة مروجين هذه المرة لأكذوبة مفضوحة مفادها أن الشركة الصينية المذكورة لم تعد مرتبطة بالشركة الإسرائيلية للكياماويات
:كشفت الزيارة أن من أهدافها ترسيم العلاقة مع شركتين- CNCEC -الشركة الصينية الوطنية المحدودة للهندسة الكيميائية المجمع الصيني للكياماويات SINOCHEM
الشركتان كانتا محل مراسلة من أسميدال إلى سفارة الجزائر في بكين في حين تم إستبعادهما من الدعوةالمفتوحة لإبداء الاهتمام التي أطلقها الجانب الجزائري في شهر ماي 2021 مما يدل أن تشكيل شركة مختلطة صينية جزائرية في 2022 لإنجاز مشروع الفوسفات المدمج لم تكن سوى عملية إحتيالبة كبرى مع سبق الإصرار . وكان مجمع سوناطراك قد أعلن في مارس 2022 عن تأسيس شركة ذات أسهم، جزائرية صينية ، خاضعة للقانون الجزائري، بغيةالشروعفيأنشطةتطويرمشروعالفوسفاتالمدمجمشكلةمنيونانتيانآن/وشركةصينية /أخرى /ووهوان/ و مجمع /منال / و/أسميدال
المتابعون لملف مشروع الفوسفات المدمج يؤكدون أن الأمور كانت مرتبة وأن تشكيل الشركة المختلطة كانت فقط- للتعمية و أن ترسيم العلاقة مع المجمعين الصينيين المذكورين تتم وفق خطة يعتقد حكار ومن معه أنها ستمكنهم من التغطية على عملية النصب وتحصيل عمولات من الشريكين الصينيين يونان تيان آن/ وشركة صينية أخرى /ووهوان . اللذان عليهما تدبير إشراك مجمعين صينيين في إنجاز مشروع الفوسفات
محيط وزير الطاقة والمناجم إن لم يكن الوزير نفسه قدموا هذه الزيارة على انها على انها كانت” لاختبار جاهزية ” – المتعامل الصيني مدعين أن سفارة الجزائر في بكين ا:دت على أن الأمر يتهلق ب”عملاق ” صيني في مجال استغلال الفوسفات وأن التأخير في بداية إنجاز المشروع تتحمل الجزائر مسؤوليته (عجبا) حيث لم يتم إعطاء المعلومات حول
إنجاز خط السكة الحديدية اضافة الى المرفقات الأخرى وخاصة الميناء المنجمي في عنابة (عجبا مرة أخرى). هنا يطرح السؤال هل المشروع مدمج أي أن إتفاق الإنجاز يشمل إستغلال المنجم بكل مراحله ومرافقه أن المشروع تمت . تجزئته ولماذا؟
كان المجمع الصيني سيتيك قدم أحسن عرضا حدد فيه مدة الإنجاز الإجمالية بثلاث سنوات بتكلفة إجمالية لا تزيد- عن تسعة ملايير دولار شاملة لكل مراحل المشروع بما في ذلك مشاريع البنية التحتية ذات الصلة اللازمة لمواكبة مشروعالفوسفاتالمدمجمعالإلتزامبالتمويلالشبهكليللمشروع بسعرفائدةلهذاالتمويلأقلمننقطةونصف بالمائة مع إمكانية الدجفع بالعملة الصينية
لماذا يتم اللجوء ‘لى تجزئة المشروع ورفض عرض مجمع سيتيك ثم الدخول في حلقة مفرغة للبحث عن تمويل مشروع مجزء لا يدري صاحبه من أين يبدأه ؟ هل هذا مرده الإستهتار وعدم الكفاءة أم مرده البحث عن المتعامل الذي يدفع أكبر عمولة ؟
وللعلم فإن المجمع الصيني/ سيتيك / هو الذي أنجز الدراسة الكاملة لمشروع الفوسفات المدمج وهي الدراسة التي – شكلت فحوى دفتر الأعباء الذي على أساسه تم طرح دعوة مفتوحة لإبداء الاهتمام أطلقها الجانب الجزائري في شهر
ماي 2021 وهو ما يخالف أحكام الإتفاق خاصة في مادته ال 11 التاي تنص على الطابع السري للدراسة وعدم إستغلالها خارج الإتفاق وهو ما سيعرض مجمع سوناطراك إلى إمكانية رفع دعوى أمام التحكيم الدولي
وذكرتحينهامصادرأنهذهالجهاتالمتحمسةللشريكالصينيالمتعاملمعشركةإسرائيلية هممنعملواعلى إبعاد مجمع سيتيك من خلال التماطل في تنفيذ الإتفاق المبرم مع سوناطراك وتعمد عدم الرد على كل المراسلات التي وجههامجمعسيتيكلسوناطراكالأولى بتاريح10جوان2020ومسجلةفيالبريدالواردعندسوناطراكفي14 جوان بخصوصتمديدعقدالشراكةبسببالتأحرالناتجعنتداعياتجائحةكورونا والثانيةفي31مارس
202 وهي رسالة تظلم موجهة إلى بالإضافة إلى سوناطراك إلى كل من أسميدال ومنال
المتابعون للملف على قناعة تامة أن السيد حكار ومن معه نجحوا في تغليط المرجعيات السيادية ومرروا الصفقة – المشبوهة لكنهم وجدوا أنفسهم في ورطة كبرى وهي أن المتعاملين الصينيين الذين تم تكوين شركة مختلطة معهما غير قادرين على إنجاز المشروع لا من الناحية التقنية ولا من ناحية التمويل. ولهذا السبب رتب المتعاملان الصينيان إتصالات مع المجمعين الصينيين المذكورين على أمل الخروج من الورطة .ويعلم حكارومن معه أن التمويل الصيني للمشروع له آليته وأنه إن كانت سوناطراك ممثلة للدولة كجهة ضامنة لمجمعي أسميدال ومنال فإن الدولة الصينية من خلال الجهاز المختص لا تمنح التمويل إلا للمجمعات التي تثبت أن حجم أعمالها يؤهلها لطلب تمويل خارجي بضمان الدولة وهو ما لا يتوفر لدى المتعاملين الشريكين الصينيين أي أنه لا يمكن أن تحصل يونان تيان آن/ وشركة /ووهوان على التمويل اللازم لإنجازمشروع الفوسفات المدمج
من الواضح أن المسؤولين في قطاع الطاقة غير مكترثين البتة بمن هم اطراف التعاون وما إذاكانوا يشكلون تهديدا- أكيدا للأمن القومي ما دام الأمر يتعلق ،على ما يبدو، بعمولات ضخمة . نفس هؤلاء المسؤولين باتوا يعتقدون أن الإتفاق المذكور مع الشركتين المذكورتين لم يعد محل إهتمام واصبح من الممكن تنفيذه في “غفلة من أصحاب القرار ” دون ذكر للشركتين ولكن بإيهام الجهات السيادية الرأي العام العام أن التعامل يتم مع الشركة الصينية الوطنية المحدودة للهندسة الكيميائية وهي الشركة الأم والتي، يا للمفارقة، سبق وأن كانت من بين الشركات التي ترشحت . لإنجاز مشروع الفوسفات المدمج وتم إستبعادها لصالح فروعها
كانت الجهات السيادية قد وجهت بقوقف العمل بهذا الإتفاق خاصة بعد الضجة الكبيرة التي أثارها الكشف عن هذه- الصفقة ق المشبوهة بعد ما كتبه فلاش نيوز وما خصصنا له عبرقناتنا على اليوتوب من مادة تفضح هذه الخيانة المكشوفة للأمن القومي من خلال تمكين أحد الأذرع الإقتصادية للكيان الصهيوني من التغلغل في الجزائر من خلال قطاع إستراتيجي وهو قطاع المناجم
ويتساءل المتابعون للملف إن كان حكار ومن معه يحظون بحماية جهات عليا جعلتهم يتمادون في مسعاهم المهدد للأمن القومي الوطني
:بخصوص غار جبيلات 2
في 30جويلية 2022 ،”إفتتح”وزير الطاقة والمناجم ،محمد عرقاب، منجم غارجبيلات وهو ما حير الإحتصاصيين عن عن معنى ” إفتتاح ” المنجم وإن كان ذلك بداية الإنجاز للنمشروع العملاق وإن كانت كل المراحل التحضيرية للإنجاز قد أستكملت فعلا في هذه الفترة القصيرة الفاصلة بين إجتماع مجلس الوزراء المذكور
كان بيان مجلس الوزراء المنعقد يوم 08 ماي 202 أوصى بأن تنفيذ المشروع الاستراتيجي لمنجم غار- جبيلات يجب أن يكون “ضمن مقاربة مدمجة، بشكل تكاملي مع مختلف المشاريع الصناعية والبنى التحتية المرتبطة به، في إطار أجندة زمنية محددة” مع التشديد على “الأهمية الاستراتيجية للمشروع فيما يتعلق بعمليات الإنتاج و التصدير و تقليل الاعتماد على استيراد المواد الأولية
هل تم الإنتهاء من كل الدراسات وتدبير التمويل والجهة المكلفة ببدء الإنجاز ليطل علينا هذا العرقاب ويعلن “إفتتاح” المنجم ؟ ماذا يعني ب” إفتتاح”؟
المشروع كان موضوع مذكرة تفاهم تم التوقيع عليها في 30 مارس 2021 مع ائتلاف شركات صينية مشكل من- مؤسسات “سي دابليو اي” “ام سي سي” و”هايداي سولار”والتي نصت على ” القيام بالدراسات والاعمال التي .سيجريها الطرفان بغرض اطلاق مشروع تطوير رواسب خام الحديد في غار جبيلات
وزير الطاقة والمناجم يفاجئنا بخرجات لا نجد تفسيرا لها حول المشروع القديم الجديد أنبوب الغاز العابر للصحراء- وغارجبيلات والفوسفات المدمج . مصدر الحيرة والتعجب هو في العشوائية التي تطبع خرجات الوزير الذي تارة يتحدث عن بداية دراسات وتارة أخرى يبحث عن التمويل اللازم بما ِيؤشر على ضبابية تامة في إستراتيجية بعث المشاريع الكبرى وتجسيدها
مشروع غارجبيلات كان موضوع مذكرة تفاهم تم التوقيع عليها في 30 مارس 2021 مع ائتلاف شركات صينية – مشكل من مؤسسات “سي دابليو اي” “ام سي سي” و”هايداي سولار”والتي نصت على ” القيام بالدراسات :والاعمال التي سيجريها الطرفان بغرض اطلاق مشروع تطوير رواسب خام الحديد في غار جبيلات
أين وصلت الدراسات ؟؟؟ هل اكتملت لتبدأ مرحلة الإنجاز ويقوم عرقاب بافتتاح المنجم ؟ – –
المعطيات المتوفرة تشير إلى أن الشركات المشكلة للائتلاف المشار إليه لا تملك الكفاءة و الخبرة في تسيير مثل هكذا مشاريع ا وما يثير الفضول ويحيط المشروع كله بالريبة هو لماذا وقع الاختيار على هذه الشركة الخاصة /هايداي سولار/ لتكون هي محور هذا الائتلاف ويلعب مديرها العام ومالك الشركة السيد /لي / دور العراب
. والوسيط بين أصحاب القرار في وزارة الطاقة والشركات الصينية
لابد أن يعرف الرأي العام أن هذه الشركة هي شركة خاصة (و المتعارف عليه ان التعامل مع الصين لا يتم عن طريق الخواص) هذه الشركة يملكها المسمى /لي/ والذي تحول (مثله مثل السيدة ماتيلد) لدي سيتيك وسي أس أو سي من مترجم إلى مالك شركة بفضل عمولات ضخمة كان قد حصل عليها في صفقة تقدر 350 مليون دولار عندما كان مدير مجمع
. سونلغاز المقال شهار بلولخراص مديرا فرعيا لنفس المجمع المكلف بالطاقة الشمسية
وبفضل هذه العلاقة المشبوهة مع مدير مجمع سونلغاز السابق ووزير الطاقة والمناجم الحالي السيد محمد عرقاب أصبح السيد لي صاحب شركة/واجهة تسمى هايداي سولار فتحت لها فروعا في إسبانيا وهونغ كونغ ودبي وبريطانيا بالإضافة الى الجزائر وهي فروع استحدثت فقط لتسهيل تحصيل العملات عن الصفقات في قطاع الطاقة والمناجم . الجزائري
وتؤكد معلومات وصلتنا أن السيد /لي/ أصبح الوسيط الفعلي مع الشركات الصينية وأصبح يحصل عمولات مزدوجة من الشركات الصينية نظير تسهيل حصولها على صفقات غالبا ما تتم في العتمة. هل وجه الرئيس للأجهزة الأمنية للتحري على الموضوع قبل أن يفاجأ خلال زيارته بالتحفظات الصينية على أسلوب التعامل من الشريك الجزائري
اللهم أشهد أني بلغت
————————————————————————————————————————— : ملحوظة : لمن يروج أن الشريك الصيني فك ارتباطه بالشركة الإسرائيلية المذكورة أعلاه فيما يلي ما يفند هذاالإدعاء
: أنظر الصفحة 19 من التقرير المالي التالي https://s27.q4cdn.com/112109382/files/doc_financials/2022/q1/ICL-1Q’22-Earnings-6K-FINAL.pdf موقع الشركة المختلطة بين /يونان تيان آن / و/ إسرائيل شيميكالز/ يثبت إستمرار الشركة ويكذب إدعاءات محيط وزير الطاقة http://www.yph-group.com/list/hlEnglish/3/119/auto/20/0.html
وقد أكد فلاش نيوز بالأدلة الدامغة أن الشراكة التي بدأت في 2016 بين / يونان تيان آن/ وشركة /إسرائيل شيميكالز /لا تزال : قائمة كما هو مبين في التقرير المالي السنوي للشركة الإسرائيلية المذكورة لسنتي 2021 و 202
أنظر الصفحة 8 من التقرير المالي 2021 Israel Chemicals Ltd (ICL) 10K Annual Reports & 10Q SEC Filings | Last10K
: أنظر الصفحة 19 من التقرير المالي التالي https://s27.q4cdn.com/112109382/files/doc_financials/2022/q1/ICL-1Q’22-Earnings-6K-FINAL.pdf موقع الشركة المختلطة بين /يونان تيان آن / و/ إسرائيل شيميكالز/ يثبت إستمرار الشركة ويكذب إدعاءات محيط وزير الطاقة http://www.yph-group.com/list/hlEnglish/3/119/auto/20/0.html


مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى