نشرة الأسرار

هذا هو الوسيط ما بين الديوث و مركز عبلة CPO هو من سرب صوري و انا في باريس و هو من كان يراقبني و لا يعلم انه تحت المراقبة …

احتراما لهيبة جهاز المخابرات الذي اعتبره العمود الفقري للدولة و احتراما للضباط و صف الضباط الشرفاء الاحرار الذين اعرف منهم الكثير ضحوا باعز ما يملكون من اجل سمعة البلاد و الجهاز و المؤسسة العسكرية سآكتفي بنشر اسمه دون لقبه و نشر ارقام تلفونه و نشر اسمه الحركي دون نشر صورته الحقيقة و اسمه الحقيقي و منصبه بالضبط .

انه العميل الذي يعمل بمكتب العقيد اسماعيل حجاجي مسؤول مركز عنتر سابقا عبلة حاليا CPO .

هذا العميل الذي يعمل تحت الاشراف المباشر للعقيد اسماعيل هو من يسرب بعض المعلومات و الصور للنصاب هشام عبود و الديوث امير بوخرص و هو من يستعمل الديوث في نشر بعض الاشاعات و الاخبار ضد بعض المسؤولين الحاليين و السابقين الغرض من وراء ذلك شغل الناس عن القضايا الحقيقية و المعارضة الايجابية و شغل الشباب بالخصوص بالتفاهات و القضايا الهامشية .

هذا العميل هو من يقوم بالمهام القذرة بآمر مباشر من العقيد اسماعيل حجاجي اين يجند بعض الموترقة في باريس بالخصوص من اجل ابتزاز الشرفاء الاحرار و مساومتهم منهم ضباط و منهم اعلاميين و منهم سياسيين .

هذا العميل هو من سرب صوري و انا في باريس بعد ان لبيت دعوة شاب جزائري دعاني لقضاء سهرة في شارع الشانزيليزيه تم استعماله لهذا الغرض و اعترف بخطئه معي سامحته لكن اخذت حذري معه اين تم تصوري ثم محاولة ابتزازي لكن كنت السباق لنشر الصور على صفحتي و الارشيف شاهد ليتم توزيع الصور فيما بعد على اساس انها صورة حصرية هههههههه.

هذا العميل هو من يرسل بعض المعلومات و الصور عن ابناء المسؤولين من داخل اقامة الدولة بعد ان تم منع القناي و وضعه تحت المراقبة و هو من ارسل صور عمار سعداني و قبله صور عدد من المسؤولين من بينهم نواب و وزراء .

هذا العميل هو المدعو نجيم ……. المعروف باسم امين مالديف يستعمل اكثر من حساب و اكثر من رقم هاتف مدفوع من قبل ادارة العقيد اسماعيل و يقوم بمهام قذرة خارج الاطر القانونية و الشرع .

ادعوا مصالح الامن و العدالة الى فتح تحقيق في الموضوع لان مهام هذا العميل تحت اشراف العقيد اسماعيل تدخل في خانة التشويش و خلق البلبلة و تمس بسمعة كبار المسؤولين و الضباط و حتى حاشية الرئيس .

هذه هي ارقام هواتفه و هذه هي صفحته التي يستعملها بشكل مستمر مع استعمال صفحات اخرى كثيرة .

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى