نشرة الأسرار

احذركما و احذر غيركما فيصل اوقاسي و لخضر رزاوي التعامل مع النصاب النقيب المطرود من الجيش هشام عبود جريمة لا تغتفر ،،،

علم فلاش ديسك من مصادر مطلعة ان النصاب النقيب المطرود من الجيش الوطني الشعبي هشام عبود و بعد ان فشل مشروعه في اطلاق قناة فضائية باسم امل تي في باشر مفاوضات ماراطونية مع شقيق الرئيس السعيد بوتفليقة من خلال وسيط وعده باعادة اطلاق جرائده من الجزائر اين اتصل النصاب هشام بمدير التحرير السابق لجريدتي و مون جورنال الصحفي سامي سي يوسف الذي سبق له و ان كان مسؤول النشر و مدير التحرير قبل توقيف الجرائد .

قلت باشر اتصالات مع الصحفي سامي الذي اتصل بعدد من الصحفيين بغرض اطلاق الجريدة مع بداية شهر نوفمبر القادم لكن المفاوضات باءت بالفشل و انسحب الصحفي سامي سي يوسف من المشروع نهائيا .

بعد انسحاب سامي سي يوسف من المشروع اتصل النصاب هشام عبود بكل من الصحفي فيصل اوقاسي و الصحفي لخضر رزاوي و كلفهما بمباشرة اتصالات مع صحفيين سابقين بالجريدتين مون جورنال و جريدتي و البحث عن مقر للكراء بغية بعث المشروع من جديد بناء على نتائج المفاوضات غير المباشرة التي خاضها النصاب مع شقيق الرئيس من خلال وسيط قابله في باريس و جنيف قبل اسابيع .

من خلال هذا المنشور نحذر اي صحفي ينوي التعامل مع النصاب و نعتبر تعاونه اعلان عداوة دون سبب دون مقابل تجهل منه هدف من اهدافنا المشروعة لان النصاب ظالم حقار لا يستحق الخير الا اذا تاب عن افعاله و اقواله الساقطة في حق الشرفاء الاحرار .

تعاونك مع النصاب هشام عبود يا لخضر رزاوي هو اعلان حرب حينها لن ينفعك السلاح الذي تحمله ،،،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى